28 février 2013
أصحاب العين التي ترى والأخرى التي لا ترى في الجامعة التونسية
أتعجب من بعضهم أصحاب العين التي ترى والأخرى التي لا ترى. هاهم ينحازون لأناس على حساب أناس، وها هم متغافلون عن حيف وظلم يعاني منه الكثير فمئات الجامعيين يعانون من الهرسلة والحيف وتعطيل ملفاتهم العلمية والمحسوبية و ما زال التهميش قائماً و ما زالت ثقافة...