الحملة الإنتخابية والقذارة: المواقع الإجتماعية نموذجاً
ها قد بدأت الحملة الإنتخابية وهى قد تزامنت معها هستيريا المواقع الإجتماعية وها قد بدأ هتك الأعراض والسب والشتم وتبادل التهم وفبركة الصور وتصوير مناظر يقع اخراجها من قبل وفيديووات لأناس يقع شراء ذممهم من قبل لتشويه احزاب...
التوانسة يلزمهم يردوا بالهم وما يتلوثوش بقذارة صفحات البروباجاندا مهما كان مأتاها...سهل جداً أنك تطبع مطبوعات ومعلقات لحزب معين لتعلقها في مكان معين على أساس انو هذا الحزب أو ذاك يمارس في نشاط مشبوه في ذلك المكان ...
سهل جداً أنك تقوم بعملية إخراج لمشهد فيديو تحط فيها إلي تحب باش يقول إلي تحب ...للأسف برشة ناس 30 د تشريها...
يا توانسة لا تنساقوا إلى هستيريا القذارة ويزي ما تشلكت الديمقراطية...حاسبوا الأحزاب على ال-BILAN متاعها وقتلي حكمت وعلى مدى مصداقية مترشحيها وعلى مواقفهم من الحريات والمساواة والديمقراطية وإستقلال القضاء ... لا تجعلوا من المواقع الإجتماعية مصب زبالة يكفي أن البلاد أصبحت مصب زبالة مفتوحاً. وكما قالها الشهيد بلعيد "إياكم والإنسياق إلى العنف".