Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Tunisian Othello-أوتلو التونسي
28 mars 2016

المواطنة ودورها في القضاء على نرجسيات الزعامة الفارغة

 

Mon dernier blog post portant sur la citoyenneté comme une valeur garantissant l'implication permanente des citoyens dans le militantisme et mettant fin à toute dérive mégalomaniaque octroyant les chèques des indulgences et décidant de ce qui est le militantisme et de ce qui est bon ou ce qui est mauvais. C’est la citoyenneté qui nous débarrassera de cet héritage.  

فكرة المواطنة وتكريسها هي من أهم المعارك التي توجب خوضها في تونس. ليت كل ولي أو مواطن يعرض مثل هاته الفيديووات للأطفال. ليت كل معلم يفعل ذلك مع تلامذته و ليت كل من يدعي القيادة أو المسؤولية وخاصة النضال أن يتعلم من معانيها. والمواطنة هامة لأنها هي التي سوف تدفع بجيل جديد من المناضلين من أجل وطن أحسن فحتى في صلب من يعتقدون أنهم في القاطرة الأولى من المقاومة للوضع الحالي هنالك الكثيرون من يحملون فيروسات وأوهام إرث تعيس وعنهجية الزعامة الفارغة؛ والنضال من أجل الوطن لم يعد يحمل فكرة القائد أو الزعيم الميغالوماني المليء بالكبرياء بل المعركة هي من أجل أن تعمل مؤسسات وأن تحوكم جيداً وهي ليست مربوطة لا بأشخاص أو بأسماء بل يجب أن تكرس عقلية جماعية وفرقاً تعمل بتجانس وتناغم والمواطنة هي الحجر الأساسي لعقلية العمل كفريق. وهي الكفيلة لإقناع كل من يحمل هواجس الزعامة وغيرهم من القرب المنفوخة أن المعارك لا تنتهي وأن المقتنع بمبادئ الوطنية وحس المواطنة لا يمكن أن ينسحب أبداً وانما المعارك لتخاض فقط مع كل من هو أهل لأن يكون في الواجهة الأمامية ويحمل قيماً جديداً وينبذ فيروسات الإرث التعيس. فلنتعلم جميعاً أن نكون مواطنين لكي يصبح كل ما نقوله أو نفعله مسؤولاً.

clickez ici pour laisser un commentaire

 

citoyenneté

 

 


فكرة المواطنة وتكريسها هي من أهم المعارك التي توجب خوضها في تونس. ليت كل ولي أو مواطن يعرض مثل هاته الفيديووات للأطفال. ليست كل معلم يفعل ذلك مع تلامذته و ليت كل من يدعي القيادة أو المسؤولية وخاصة النضال أن يتعلم من معانيها. والمواطنة هامة لأنها هي التي سوف تدفع بجيل جديد من المناضلين من أجل وطن أحسن فحتى في صلب من يعتقدون أنهم في القاطرة الأولى من المقاومة للوضع الحالي هنالك الكثيرون من يحملون فيروسات وأوهام إرث تعيس وعنهجية الزعامة الفارغة؛ والنضال من أجل الوطن لم يعد يحمل فكرة القائد أو الزعيم الميغالوماني المليء بالكبرياء بل المعركة هي من أجل أن تعمل مؤسسسات وأن تحوكم جيداً وهي ليست مربوطة لا بأشخاص أو بأسماء بل يجب أن تكرس عقلية جماعية وفرقاً تعمل بتجانس وتناغم والمواطنة هي الحجر الأساسي لعقلية العمل كفريق. وهي الكفيلة لإقناع كل من يحمل هواجس الزعامة وغيرهم من القرب المنفوخة أن المعارك لا تنتهي وأن المقتنع بمبادئ الوطنية وحس المواطنة لا يمكن أن ينسحب أبداً وانما المعارك لتخاض فقط مع كل من هو أهل لأن يكون في الواجهة الأمامية ويحمل قيماً جديداً وينبذ فيروسات الإرث التعيس. فلنتعلم جميعاً أن نكون مواطنين لكي يصبح كل ما نقوله أو نفعله مسؤولاً.

Posted by Zied Ben Amor on Monday, 28 March 2016
Publicité
Commentaires
O
Je suis entièrement d'accord si Majid, merci pour votre commentaire.
Répondre
A
Ce post, touche à mon avis, la base essentielle de toute société qui veut prospérer, en effet la citoyenneté s'applique à tous sans la moindre ségrégation, il suffit de partager un espace géographique pour avoir les même droits et aussi les même devoirs, en dépit de toutes autres différences. Cela explique d'ailleurs toutes les manœuvres qui tentent de contrecarrer l'esprit de la citoyenneté car les auteurs de ces manœuvres favorisent la corruption, l'hégémonie, le régionalisme , seuls arguments pour eux pour s'approprier l'argent et le pouvoir et en faire ce qui est bon leur semble...
Répondre
Publicité
Tunisian Othello-أوتلو التونسي
Albums Photos
Archives
Derniers commentaires
Newsletter
7 abonnés
Publicité