المواطنة ودورها في القضاء على نرجسيات الزعامة الفارغة
Mon dernier blog post portant sur la citoyenneté comme une valeur garantissant l'implication permanente des citoyens dans le militantisme et mettant fin à toute dérive mégalomaniaque octroyant les chèques des indulgences et décidant de ce qui est le militantisme et de ce qui est bon ou ce qui est mauvais. C’est la citoyenneté qui nous débarrassera de cet héritage.
فكرة المواطنة وتكريسها هي من أهم المعارك التي توجب خوضها في تونس. ليت كل ولي أو مواطن يعرض مثل هاته الفيديووات للأطفال. ليت كل معلم يفعل ذلك مع تلامذته و ليت كل من يدعي القيادة أو المسؤولية وخاصة النضال أن يتعلم من معانيها. والمواطنة هامة لأنها هي التي سوف تدفع بجيل جديد من المناضلين من أجل وطن أحسن فحتى في صلب من يعتقدون أنهم في القاطرة الأولى من المقاومة للوضع الحالي هنالك الكثيرون من يحملون فيروسات وأوهام إرث تعيس وعنهجية الزعامة الفارغة؛ والنضال من أجل الوطن لم يعد يحمل فكرة القائد أو الزعيم الميغالوماني المليء بالكبرياء بل المعركة هي من أجل أن تعمل مؤسسات وأن تحوكم جيداً وهي ليست مربوطة لا بأشخاص أو بأسماء بل يجب أن تكرس عقلية جماعية وفرقاً تعمل بتجانس وتناغم والمواطنة هي الحجر الأساسي لعقلية العمل كفريق. وهي الكفيلة لإقناع كل من يحمل هواجس الزعامة وغيرهم من القرب المنفوخة أن المعارك لا تنتهي وأن المقتنع بمبادئ الوطنية وحس المواطنة لا يمكن أن ينسحب أبداً وانما المعارك لتخاض فقط مع كل من هو أهل لأن يكون في الواجهة الأمامية ويحمل قيماً جديداً وينبذ فيروسات الإرث التعيس. فلنتعلم جميعاً أن نكون مواطنين لكي يصبح كل ما نقوله أو نفعله مسؤولاً.
clickez ici pour laisser un commentaire
فكرة المواطنة وتكريسها هي من أهم المعارك التي توجب خوضها في تونس. ليت كل ولي أو مواطن يعرض مثل هاته الفيديووات للأطفال. ليست كل معلم يفعل ذلك مع تلامذته و ليت كل من يدعي القيادة أو المسؤولية وخاصة النضال أن يتعلم من معانيها. والمواطنة هامة لأنها هي التي سوف تدفع بجيل جديد من المناضلين من أجل وطن أحسن فحتى في صلب من يعتقدون أنهم في القاطرة الأولى من المقاومة للوضع الحالي هنالك الكثيرون من يحملون فيروسات وأوهام إرث تعيس وعنهجية الزعامة الفارغة؛ والنضال من أجل الوطن لم يعد يحمل فكرة القائد أو الزعيم الميغالوماني المليء بالكبرياء بل المعركة هي من أجل أن تعمل مؤسسسات وأن تحوكم جيداً وهي ليست مربوطة لا بأشخاص أو بأسماء بل يجب أن تكرس عقلية جماعية وفرقاً تعمل بتجانس وتناغم والمواطنة هي الحجر الأساسي لعقلية العمل كفريق. وهي الكفيلة لإقناع كل من يحمل هواجس الزعامة وغيرهم من القرب المنفوخة أن المعارك لا تنتهي وأن المقتنع بمبادئ الوطنية وحس المواطنة لا يمكن أن ينسحب أبداً وانما المعارك لتخاض فقط مع كل من هو أهل لأن يكون في الواجهة الأمامية ويحمل قيماً جديداً وينبذ فيروسات الإرث التعيس. فلنتعلم جميعاً أن نكون مواطنين لكي يصبح كل ما نقوله أو نفعله مسؤولاً.
Posted by Zied Ben Amor on Monday, 28 March 2016