20 novembre 2013
هاملت لا يشرع سيفاً وانما ينتقم مسرحاً
كم أحب هذا المقطع الذي يبكي فيه هاملت مسرحاً و يتنفس فيه مسرحاً وينتفض فيه مسرحاً ...إنه يبكي عجزه ويلفظ نفسه لأنه غير قادر على تجسيد نفس الإحساس الذي يعبر عنه الممثل ...انظروا إليه كيف يعلق على الأداء الجيد و المسرح الشافي والصوت النابض لقد تحول الركح...