أنا لا أسمي هذا مهرجانا وانما كوميديا ديلارتي ماسطة أبطالها كل من تواجد فوق هذا الركح: بوفونات مهرجون أراجيز وخاصة جوعى عجبتهم المناصب والسفر واللوكس على حساب شعب زوالي ومسكين...فلتذهبوا يا أولاد المؤقتة!