26 juillet 2013
بياعة الوطن
باسو ركب امريكا وخرخطولها السريول...وكانوا مستعدين لكل شيء باش يبقاو في الحكم وينهبون ما تيسر من خيرات الشعب التونسي وفي فترة حسوا رواحهم كبروا وشموا صنانهم وما نفذوش المهمة المناطة بعهدتهم من طرف سيادهم لمريكان ولأن عرفهم طماع كبير، عادي تربية اخوان، ولا يبزنس ساق مع هذوما لمريكان وساق مع لخرين السلفية...ومن بعد فاق أنو لكفيف متاع أمريكا قريب فحب يبلبزها مع السلفية القريبة من القاعدة ولكن هيهات ...RETARD وخاصة أن حزبو filtré ملقاعدة ...وهاو توا جاء اليوم أن أمريكا دزت فيه ركبة لا تقرأ لا تكتب...وذلك جزاء كل من يبيع الوطن والشعب...يا ولدي لو دامت ما كراهي دامت للزعبع. ما أنذلكم في إنتظار قدوم الأنذال اللاحقين. الله يرحمكم يا بلعيد ويا براهمي.
Publicité
Commentaires